The Fact About أسباب الفجوة بين الأجيال That No One Is Suggesting
The Fact About أسباب الفجوة بين الأجيال That No One Is Suggesting
Blog Article
وقد قسم علماء الاجتماع أنواع الأجيال إلى: جيل طفرة المواليد، وجيل إكس، وجيل واي، وجيل زد. ويمكننا الإشارة إلى كل جيل من هذه الأجيال سريعًا، لفهم سياق الحديث.
لذا فإن المجتمع المصري يفتقر إلى الاستفادة من قاعدته الشبابية، ويحتاج إلى إعداد هذه القاعدة القادرة على القيادة والإبداع، والاستثمار فيها، وتوجيه طاقات أفرادها التوجيه الأمثل، بما يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع.
بدأ الأشخاص في تحدي عاداتهم التقليدية واعتماد بعض القيم الثقافية الجديدة في قيمهم الخاصة، ونتيجة لذلك، حدثت خلافات بين الأجيال المختلفة.
وضع حدود للأبناء: في هذا النوع يحاول الوالدين وضع خطوط حمراء للأبن لا يجوز له تجاوزها ابداً لما لها من تأثيرات كبيرة يمكن أن تنعكس على حياته، على الوالدين أن يضعا حدود للأشياء التي تكون فعلاً مهمة في حياة الأبن كالأشياء التي تتعلق بدراسته وصحته ودفع الأخطار عنه، لكن في نفس الوقت يجب الحذر من المبالغة في هذه الحدود لأنها ستجبر الأبن على التمرد عليها ولو بشكل خفي، إضافةً لأنها سوف تؤدي لتدمير الرابط العاطفي والثقة بين الوالد والأبن في حال المبالغة في استخدامها.
اتجهت الشركات المسوقة للمنتجات لاستهداف شرائح المستهلكين لديها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، نتيجة لزيادة أعداد مستخدمي الإنترنت حول العالم. وبما أن معظم جمهور وسائل التواصل الاجتماعي من الشباب فإن هذه الفئة العمرية هي أكثر الشرائح المستهدفة لتسويق المنتجات الاستهلاكية.
كما ازدادت الفجوة بين الأجيال بشكل كبير هذه الأيام وقل التعايش بينهم لأن الوقت يتغير بسرعة ويجد الناس صعوبة في التكيف مع هذا التغيير ، للتغلب على هذه المشكلة ، يجب على الآباء الاهتمام بكل ما يتعلق بأبنائهم والتعامل معهم بإيجابية بدلاً من مجرد توبيخهم وتركهم بمفردهم للتعامل مع مشاكلهم ، إن إعطاء الوقت للأطفال ، والتواصل المفتوح ، والسماح للطفل بالشعور بالحرية وعدم التعرض لأي نوع من الضغط ، سيؤدي في النهاية إلى تقليل الفجوة بين الأجيال إلى حد مقبول.
نشر الوعي بأهمية التواصل والتفاهم بين الأجيال: ولا بُد من أن يدرك كل جيل متطلبات واهتمامات الجيل الآخر حتى تلتقي الأفكار.
ومع ذلك، نظرا للتقدم التكنولوجي والاجتماعي الذي حدث في القرنين العشرين والحادي والعشرين، فإن أنماط حياة الأفراد، حتى جيل واحد على حدة، تختلف اختلافا جذريا عن بعضها البعض.
سلوكيات عشوائية من الوالدين في التربية: حيث تكون التربية بين التّسلط والتّساهل أو بين النبذ والحماية المفرطة، وهو ما يؤدي في النهاية إلى هوة وفجوة بين الجيلين.
غياب الرقابة الأسرية على الأبناء في ظل تطورات العصر فأصبحت المربية هي من تأخذ دور الآباء في تربية الأبناء، وتطور نشاطها إلى أن أخذت مكان الأم في القيام بدورها من ناحية أبنائها، فديننا الإسلامي لم يرفض بأن تعمل المرأة ولكن عليها بأن تقوم بواجباتها أولًا تجاه أسرتها.
لا تعامل الآخرين بالطريقة التي تريدها ، عامل الآخرين بالطريقة التي يريدون أن يعاملوا بها ، إدراك أن نهج “مقاس واحد يناسب الجميع” لا يعمل مع قوة عاملة متعددة الأجيال ، قد يفضل بعض العمال الأصغر سنًا أن يكافأوا بمكافأة فورية ، بينما قد يرغب البعض الآخر ??? في جدول عمل أكثر مرونة.
أما الآن فهم ينضمون إلى أماكن العمل وهم معتادون على أن يروا الكبار يدربونهم ويشجعوهم، بينما يقول أبناء جيل إكس، مثلا 'كلا، عليك الاعتماد على نفسك'."
الانفتاح وتقبل التغيرات: العالم اليوم مختلف عما كان عليه في السابق عندما كان الوالدين في مرحلة المراهقة، واختلفت معه الاهتمامات وأسلوب الحياة وتطورت فيه ثقافة مختلفة أيضاً، هذه عوامل على الوالدين أن يتفهموها جيداً عندما يرون انجذاب أطفالهم بعيداً عما كان يجذبهم، وانهم يعيشون نمط حيات مختلف عن الذي عاشوه، وخاصةً عندما تكون هذه الاهتمامات قد أصبحت مقبولة للمجتمع بشكل عام بعد أن كانت مرفوضة سابقاً، وتفهم الوالدين لهذه العوامل يقلل كثيراً من فجوة الجيل وقد ينجحون بأن يصيحوا أصدقاء لأبنائهم.
أصبح الغلاء في مصر يشكل عبئًا ثقيلًا على عائل الأسرة، وأصبح همه الأكبر هو الركض وراء لقمة العيش وتأمين احتياجات أسرته من مأكل ومشرب ومأوى وتعليم وصحة وغيره ذلك من ضروريات الحياة.